تنظر خوخة إلى رفيقاتها الدجاجات في القن من حولها وهن يرقدن على البيض فتشعر بالحزن لأنها لا تبيض، ترقد على بيض الإوزة زبيدة عدة مرات وفي كل مرة يكتشف أمرها . إلى أن يأتي يوم تتأخر فيه الست زبيدة فترقد خوخة على بيضها بعد أن تتنكر بزي غريب كي لا يعرفها أحد وتتمكن من إنقاذ بيض الست زبيدة. تشعر زبيدة بالامتنان لخوخة التي أنقذت صغارها، وفي النهاية تضع خوخة بيضة وترقد عليها وتحقق حلمها بصبرها ومثابرتها ومساعدتها الآخرين.